شروط الاستخدام

مُرَحبا بِكم فِي شُروحَات بِالْعربيِّ! تُحدِّد هَذِه الصَّفْحة شُرُوط الاسْتخْدام لِموْقعنَا على اَلوَيِب. مِن خِلَال اَلوُصول إِلى مَوقعِنا الإلكْترونيِّ أو اِسْتخْدامه، فَإنَّك تُوَافِق على الالْتزام بِشروط الاسْتخْدام هَذِه. إِذَا كُنْت لََا تُوَافِق على أيِّ جُزْء مِن شُرُوط الاسْتخْدام هَذِه، فَيُرجَى عدم اِسْتخْدام مَوقعِنا.

يُمْكِنك اِسْتخْدام مَوقعِنا لِأغْرَاض مَشرُوعة فقط. لََا يَجُوز لَك اِسْتخْدام مَوقعِنا الإلكْترونيِّ لِأيِّ غرض غَيْر قَانُوني أو غَيْر مُصرَّح بِه. أَنْت تُوَافِق على الامْتثال لِجميع القوانين والْقواعد واللَّوائح المعْمول بِهَا فِيمَا يَتَعلَّق بِاسْتخْدامك لِموْقعنَا على اَلوَيِب.

جميع المحْتويات الموْجودة على مَوقعِنا الإلكْترونيِّ، بِمَا فِي ذَلِك على سبيل المثَال لََا الحصْر، النُّصوص والرُّسومات والشِّعارات والصُّور والْبرامج، هِي مَلِك لِشروحات بِالْعربيِّ وَمحمِية بِموجب قَوانِين حُقُوق النَّشْر. لََا يَجُوز لَك اِسْتخْدام أيِّ مِن المحْتوى اَلْخاص بِنَا دُون مُوَافقَة خَطيَّة مُسبَقَة مِنَّا.

إِذَا قُمْت بِإرْسَال أو نَشْر أيِّ مُحْتوًى على مَوقعِنا، فَإنَّك تُقِر وتتعَهَّد بِأنَّ لَديْك اَلحَق فِي القيَام بِذَلك وأنَّ المحْتوى دقيق وليْس سِرِّيا ولَا يَنتَهِك أيَّ قَوانِين أو لَوائِح. نَحتَفِظ بِالْحقِّ فِي إِزالة أيِّ مُحْتوًى نَعتبِره غَيْر لَائِق أو مُسيئًا أو يَنتَهِك شُرُوط الاسْتخْدام هَذِه.

نَحْن لََا نَضمَن أن يَكُون موْقعنَا خاليًا مِن الأخْطاء أو بِدون اِنقِطاع، أو أَنَّه سَيتِم تَصحِيح أيِّ عُيُوب. نَحْن لَسنَا مسْؤولين عن أيِّ أَضرَار تَنشَأ عن اِسْتخْدام مَوقعِنا. اِسْتخْدامك لِموْقعنَا على مسْؤوليَّتك الخاصَّة.

تَتَفهَّم إِدارة اَلموْقِع أَنَّه رُبمَا يَتِم الاسْتدْلال بِواحد أو بِأكْثر مِن مُحْتويات اَلموْقِع، أو أَنَّك تُريد مُشاركتهَا لِتَعم الفائدة، فَإِن حدث ذَلِك، لََا يَجُوز لَك اِنْسَاب المحْتوي لِنفْسك، بل يَجِب عليْك ذكر مَصدَر المحْتوي والرَّابط اَلمُؤدي إِلَيه، وذك بِذكْر عُنْوان اَلموْقِع " شُروحَات بِالْعربيِّ "، والرَّابط اَلمُؤدي إِلى هذَا المحْتوى ".

رُبمَا يَتِم عَرْض إِعْلانات أو مُحْتوًى لِطَرف ثَالِث، على سبيل المثَال لََا الحصْر، مُحرِّك البحْث اَلْخاص بَجُوجَل Google ، أو إِعْلانات جُوجَل Google ، أو أيِّ إِعْلانات أُخرَى، وقد بذلْنَا قُصَارَى جُهْدِنا لِلتَّأَكُّد مِن صِحَّة هَذِه الأكْواد، ومع هذَا فنحْن غَيْر مسْئولين عن أيِّ تَغيُّر فِي مُحْتوًى مِثْل هَذِه الإعْلانات بِسَبب عمليَّات القرْصنة بِكافَّة أنْواعهَا، أو لِأيِّ سبب آخر،

وأنَّ مِثْل هَذِه الأكْواد رُبمَا يَستخْدِم خاصِّيَّة الكوكيز Cookies عَلِي جِهازك، وأنْتَ تُقِر بِالْموافقة على ذَلِك. إِنَّ الضَّغْط المتعمَّد على الإعْلانات غَيْر مُرحَّب بِه، بل يَجِب أن يَكُون ضَغْط أيِّ مِن الإعْلانات الواردة بِالْموْقع نَاتِج لِرغْبَتك الحقيقيَّة فِي تَصفَح الإعْلان، وقد بذلْنَا قُصَارَى جُهْدِنا لِلتَّأَكُّد مِن سَلامَة مُحتَوَى الإعْلان، إِلَّا أَننَا غَيْر مسْئولين عن تَغيُّر مُحتوَاه نَتِيجَة لِأيِّ سبب مِن الأسْباب.

نَحتَفِظ بِالْحقِّ فِي تَعدِيل شُرُوط الاسْتخْدام هَذِه فِي أيِّ وَقْت. يُشير اِسْتمْرار اِسْتخْدامك لِموْقعنَا على اَلوَيِب بَعْد أيِّ تعْديلات إِلى مُوافقتك على الشُّروط المعدَّلة.